"ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ"
بجميل العرفان وجزيل الشكر والامتنان نثمن عالياً الجهود الاستثنائية التي تعاضدت لإنجاح زيارة ذكرى استشهاد باب الحوائج، الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام)، خدمياً وأمنياً وصحياً بهذه الانسيابية والتنظيم عالي المستوى.كل الشكر والتقدير للعتبة الكاظمية المقدسة والمواكب الحسينية لا سيما هيئة مواكب شهيد المحراب(قدس سره)، والجهود الذاتية والحكومية والبلدية، التي تشرفت بخدمة الزائرين الكرام على امتداد الطرق المؤدية إلى الروضة الكاظمية المشرفة، وألف تحية وإجلال للملايين التي زحفت من مختلف محافظات البلاد لأداء هذه الشعيرة المقدسة.الشكر والثناء لقواتنا الأمنية بمختلف صنوفها والتي واصلت الليل بالنهار لتوفير مناخات آمنة وانسيابية عالية في حركة الزائرين، بنحو منظم لم يعطل الحياة العامة في العاصمة.كل التبجيل لجهود جيشنا الأبيض والجهات الساندة التي أشرفت على توفير الدعم الصحي بفرق ثابتة وجوالة على مدار عدة أيام.كما نثمن عالياً جهود وسائل الإعلام التي واكبت الحدث ونقلته أولاً بأول.تقبل الله أعمال الجميع بحسن قبوله.