مندي الصابئة كان المحطة الأخيرة في جولة سماحة السيد عمار الحكيم في محافظة ذي قار، حيث أكد أهمية المكونات العراقية، بما تمثله من إضافة نوعية للمجتمع ومصدر إثراء له، وجدد دعوته لإدارة التنوع وتحويل المكونات إلى جسور تواصل مع شعوب المنطقة والعالم، مما يزيد من مساحة تأثير العراق، كما أكد أن العراق انتقل من التعايش السلمي إلى التعايش الإيجابي والتكامل بين مكوناته.